E [ ci saranno colà ] le fanciulle dai grandi occhi neri ,
« وحور » نساء شديدات سواد العيون وبياضها « عين » ضخام العيون كسرت عينه بدل ضمها لمجانسة الياء ومفرده عيناء كحمراء وفي قراءة بجر حور عين .
Ben presto getteremo lo sgomento nei cuori dei miscredenti , perché hanno associato ad Allah esseri ai quali Egli non ha dato autorità alcuna . Il Fuoco sarà il loro rifugio .
« سنلقى في قلوب الذين كفروا الرعب » بسكون العينوضمها الخوف ، وقد عزموا بعد ارتحالهم من أُحد على العود واستئصال المسلمين فرعبوا ولم يرجعوا « بما أشركوا » بسبب إشراكهم « بالله ما لم ينزل به سلطانا » حجة على عبادته وهو الأصنام « ومأواهم النار وبئس مثوى » مأوى « الظالمين » الكافرين هي .
Li giravamo sul lato destro e su quello sinistro , mentre il loro cane era sulla soglia , le zampe distese . Se li avessi scorti saresti certamente fuggito volgendo le spalle e certo saresti stato preso dal terrore vedendoli .
« وتحسبهم » لو رأيتهم « أيقاظا » أي منتبهين لأن أعينهم منفتحة ، جمع يقظ بكسر القاف « وهم رقود » نيام جمع راقد « ونقلبهم ذات اليمين وذات الشمال » لئلا تأكل الأرض لحومهم « وكلبهم باسط ذراعيه » يديه « بالوصيد » بفناء الكهف وكانوا إذا انقلبوا انقلب هو مثلهم في النوم واليقظة « لو اطلعت عليهم لولَّيت منهم فرارا ولملِّئت » بالتشديد والتخفيف « منهم رعْبا » بسكون العينوضمها منعهم الله بالرعب من دخول أحد عليهم .
Voi non pensavate che sarebbero usciti , e loro credevano che le loro fortezze li avrebbero difesi contro Allah . Ma Allah li raggiunse da dove non se Lo aspettavano e gettò il terrore nei loro cuori : demolirono le loro case con le loro mani e con il concorso delle mani dei credenti .
« هو الذي أخرج الذين كفروا من أهل الكتاب » هم بنو النضير من اليهود « من ديارهم » مساكنهم بالمدينة « لأول الحشر » هو حشرهم إلى الشام وآخره أن أجلاهم عمر في خلافته إلى خيبر « ما ظننتم » أيها المؤمنون « أن يخرجوا وظنوا أنهم مانعتهم » خبر أن « حصونهم » فاعله تم به الخبر « من الله » من عذابه « فأتاهم الله » أمره وعذابه « من حيث لم يحتسبوا » لم يخطر ببالهم من جهة المؤمنين « وقذف » ألقى « في قلوبهم الرعب » بسكون العينوضمها ، الخوف بقتل سيدهم كعب بن الأشرف « يخرِّبون » بالتشديد والتخفيف من أخرب « بيوتهم » لينقلوا ما أستحسنوه منها من خشب وغيره « بأيديهم وأيدي المؤمنين فاعتبروا يا أولي الأبصار » .